انا. في اذاعه صفاقس والحديث مازال متواصلا عن اذاعه صفاقس وعن عيدها وعن دورها الذي نهضت به بكل كفاءه واقتدار منذ تاسيسها منذ سته عقود وقد دشنت عقدها السابع.اردت من خلال هذه التدوينه القصيره ان اشارك الاصدقاء في توجيه التهنىه لها ولاسرتها وكل المتعاونين معها.وانا واحد منهم. علاقتي باذاعه صفاقس تعود الى سنوات بعيده وكنت مستمعا وفيا لبرامجها ومراسلا كمستمع لبعضها.ثم تطورت هذه العلاقه في مرحله مواليه فاعددت لها عديد البرامج الاسبوعيه وبعض هذه البرامج تحولت مادتها الى كتب من البرامج التي اعددتها لاذاعه صفاقس اذكر ما يلي _قول على قول .ادبي _تحت السور. ادبي _رساىل الخالدين ادبي شارع الصحافه .اعلامي _نرهه في صحافه الماضي اعلامي جواىز ادبيه .ادبي ثقافي _اسىماء خلف الستار ادبي اعلامي _ملاحق ادبيه ثقافي.اعلامي كما كتبت لها هذه تمثيليات اذاعيه وبرامج خاصه بمناسبات وطنيه واحاديث سياسيه هذا فضلا عن انتماىي الى اسره الاخبار لمده تزيد عن ربع قرن اما اول برنامج اعددته لهذه الاذاعه ومازلت وقتها تلميذا فكان بعنوان (في ولايه سيدي بوزيد وكان عبارة عن مجله اخباريه اسبوعيه ) اذاعه صفاقس ادين لها بالكثير فهي التي قدمتني الى الساحه الاعلاميه والثقافيه وانتقلت بي من مستمع الى منتج ومعد برامج اذاعيه #مكتبه_محمود_حرشلني